عندما زرت والدتي المرة الاخيرة..وجلست قليلا بعد كلمات من الترحاب وتقديم كوبا من الشاي. مر وقتا قليلا ثم إندهشت حيث إنشغل الجميع في شاشته.
وجدت والدتي مشغولة بقناة الاهلي..بينما أخي الاصغر غاص في شاشة "اللاب توب" لينهي بعض أعماله أو ربما كان يتصفح "الفيسبوك"..ووجدتني مثلهم تماما "أتفحص في شاشة هاتفي المحمول".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق