تعد قضية تأثير الهواتف المحمولة على إصابة المستخدمين بالاورام الخبيثة مثارا للنقاش فيما لم تصل حتى الان تأكيدات طبية في هذا الشأن، لاسباب منها محدودية البيانات المتوافرة في هذا الصدد ولم يتمكن الباحثين من الربط بين إستخدام الهواتف ومرض السرطان.
وينظر البروفيسيرات الاكاديميين في الغرب إلى هذه القضية بإعتبارها عصية على البحث لصعوبة إقتفاء أثر هذه الظاهرة.
لكن ماذا لو هناك تأكيد على نقل "المحمول" لمرض السرطان لنحو 6ر4 مليار شخص في العالم هم من يستخدمون هذا الجهاز الذي يلازم أجسادهم طوال النهار وأثناء منامهم؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق